بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته:
الحمد لله على كل الأحوال، أمس بعون الله ورعايته أخذت جرعة رقم 5 والحمد لن أخفي انها ليست لطيفة على جسمي ، لكن ربنا يعين وصبر جميل يا رب.
أولاً، سلمت يداك يا نافذة ويا منال على كل ما تعملانه في متابعة المدونة وإظهارها لنا بأبهى وأحسن صورها لنستفيذ ونتذكر ما تنسينا إياه الحياة ومشاغلها.
وثانياً، جميل الموضوع التي طرحته نائلة بمصارحة النفس ومصالحتها من أجل التغيير، وهذا الموضوع يذكرني بقصة- أو ممكن يكون تعليقاً للكاتب شين كوفي- أعجبتني من خلال مواضيع التنمية البشرية.
عندما كنت صغيراً وطليقاً ولم يكن لخيالي حدوداً، حلمت بتغيير. العالم والوجود، وعندما تقدمت في السن والمعرفة أدركت أن العالم لن يتغير. وقررت أن أقصرَ نظري إلى حدٍ ما وأغيرَ بلدي فحسب، ولكنها أيضاً بدت غيرَ قابلةٍ للتغيير.
وعندما بدأتْ سنواتُ كهولتي وفي محاولةٍ أخيرةٍ يائسةٍ،سعيت إلى تغيير عائلتي فقط هؤلاء المقربين من نفسي
ولكن وا أسفاه ما كانوا أيضاً ليتغيروا.
وها أنا الآن أرقد على فراش الموت مدركاً
ربما للمرةِ الأولى أنه فقط لو كنت ُقد غيرتُ نفسي أولاً
لربما كنتُ قدْ غيرتُ عائلتي بكوني نموذجاً يحتذونَ بهِ وبتشجيعهم ودعمهم لي ،
ربما كان أمكنني تحسينَ بلادي،ومن يدري ..
ربما كان أمكنني تغييرَ العالم بأسره.
هل بإمكاني أن أضيف سؤالاً من أسئلة التأمل التي طرحتها نائلة ليسألَ كلُ واحدٍ نفسَه ويجيبَها بصراحة:
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته:
الحمد لله على كل الأحوال، أمس بعون الله ورعايته أخذت جرعة رقم 5 والحمد لن أخفي انها ليست لطيفة على جسمي ، لكن ربنا يعين وصبر جميل يا رب.
أولاً، سلمت يداك يا نافذة ويا منال على كل ما تعملانه في متابعة المدونة وإظهارها لنا بأبهى وأحسن صورها لنستفيذ ونتذكر ما تنسينا إياه الحياة ومشاغلها.
وثانياً، جميل الموضوع التي طرحته نائلة بمصارحة النفس ومصالحتها من أجل التغيير، وهذا الموضوع يذكرني بقصة- أو ممكن يكون تعليقاً للكاتب شين كوفي- أعجبتني من خلال مواضيع التنمية البشرية.
عندما كنت صغيراً وطليقاً ولم يكن لخيالي حدوداً، حلمت بتغيير. العالم والوجود، وعندما تقدمت في السن والمعرفة أدركت أن العالم لن يتغير. وقررت أن أقصرَ نظري إلى حدٍ ما وأغيرَ بلدي فحسب، ولكنها أيضاً بدت غيرَ قابلةٍ للتغيير.
وعندما بدأتْ سنواتُ كهولتي وفي محاولةٍ أخيرةٍ يائسةٍ،سعيت إلى تغيير عائلتي فقط هؤلاء المقربين من نفسي
ولكن وا أسفاه ما كانوا أيضاً ليتغيروا.
وها أنا الآن أرقد على فراش الموت مدركاً
ربما للمرةِ الأولى أنه فقط لو كنت ُقد غيرتُ نفسي أولاً
لربما كنتُ قدْ غيرتُ عائلتي بكوني نموذجاً يحتذونَ بهِ وبتشجيعهم ودعمهم لي ،
ربما كان أمكنني تحسينَ بلادي،ومن يدري ..
ربما كان أمكنني تغييرَ العالم بأسره.
هل بإمكاني أن أضيف سؤالاً من أسئلة التأمل التي طرحتها نائلة ليسألَ كلُ واحدٍ نفسَه ويجيبَها بصراحة:
من كان قدوتك خلال حياتك؟
وهل أنت قدوة؟
ممكن ان تتعدد القدوة لتعدد مجالات الحياة.
وهل أنت قدوة؟
ممكن ان تتعدد القدوة لتعدد مجالات الحياة.
المشتاقة بلا حدود وللجميع