31‏/03‏/2008

7 - أَشْكُرِكُ أَيَّتُهَا الرَّائِعِةُ حَنان !

قَلِقْنَا عَلَيْكِ الأَيَّامَ المَاضِيَةَ ، لَكِنْ الحَمْدُ للهِ : فَنَشَاطُكَ اليَوْمَ فِي المُدَوَّنَةِ وصَوْتُكِ الحَنُونُ اليَوْمَ عَلَى الهَاتِفِ اليَوْمَ مَعَ عَدْلا وَمَنَال أَشْعَرنَا أَنَّكِ بِعَافِيةٍ وَنِعْمَةٍ مِنَ اللهِ ، وَإِنْ شَاءَ تَتَخَطِّيِنَ الجُرْعَاتِ المُتَبَقِّيَةِ بِعَافِيَةٍ وَصِحَّةٍ وَقُوَّةٍ أَكْثَر. وَاللهُ يَعِينُكِ ، وَيُقَوِّيكِ بِإِذنِهِ ....
أَشْكُرِكُ أَيَّتُهَا الرَّائِعِةُ حَنان عَلَى الجَهْدِ المُمَيَّزِ الوَاضِحِ فِي المُدَوَّنَةِ اليَوْم .

أَنْتِ مَلِكَةُ هَذِهِ المُدَوَّنَةِ حَنَان ....
وَهَا هِيَ لَمَسَاتُكِ بَدَأَتْ تَظْهَرُ فِيهَا ، صُورَة عَبَادَة بِالطَّربُوش وَتَعِلِيقَاتُكِ أَسْفَلَ صُوَرِ عُبَادَة كَثير حُلْوَة ومُعَبِّرَة ، حَتَّى ( الجُنْدِي المَجْهُول) عَدْلا سُرَّتْ بِِهَا وَحَفِظَتْ شَيْئًا مِنْهَا .
نَنْتَظِرُ مِنْكَ المَزِيدَ مِنْ هَذَا النَّفَسِ الحَنُونِ ، فَانْطَلِقِي ... وَخَفِّفِي الضَّغْطَ عَنِّي وَأرِيحِينِي قَليلا ....
وَمُكَافَأَةً لَكِ عَلَى هَذَا التَّعِبِ اليَوْمَ ، سَرَقْنَا أَنَا وَمَنَال عِدَّةَ صُوَرٍ مِنْ حَاسُوبِكِ وَأَضَفْنَا شَرَائِح مِنْ : "إِبْدَاعَات عُبَادَة " أَتَمَّنَّى أَنْ تُعَجِبَكِ وَتُعْجِبَ سَحَر، وَأعِدُكِ بِإِضَافَةِ المَزِيدِ عَلَيْهَا كُلَّمَا انْطَلَقْتِ فِي المُدَوَّنَةِ .
سَحَر أَشْكُرُكِ عَلَى اهْتِمَامِكِ بِالمُدَوَّنَةِ ومَا يُعْرَضُ بِهَا ، وَأَرْجُو أنْ تَعْذُرَنِي لأَنِّي تَأَخَّرْتُ فِي إِضَافَةِ صُورٍ لِحَبيبِ الشَّعْبِ لِعَدِمِ وُجُودِهَا عِنْدِي ...
أُعَاوِدُ شُكْرَكِ أَيَّتُهَا الرَّائِعِةُ حَنان ....
وسَامِحِينِي عَلَى أَيِّ تَقْصيرٍ ، أَنْتِ تسْتَحِقِّينَ الكَثِيرَ صَدِّقِي ، وَاقِبَلِي هَذَا الجُهْدَ المُتَواضِعَ .
أَشْكُرُ جَمِيعَ مَنْ يُزُورُ المُدَوَّنَةَ وَلا يَتَجَرَّأ فِي الكِتَابَةِ فِيهَا....
وَأَشْكُرُ مَنْ تَجَرَّأَ وَكَتَبَ : نوال ، سَحَر وَإِيَاد ، نَجَاح ، سَونيا ، مَيْسَرة ، اعتدال ، نداء ( غير معرف ) ، لبنى ، بسمة ، منال ، خولة وأسامة وشيماء ...

أَشْكُرُكُمْ جَمِيعَا ....
نَافِذَة