30‏/01‏/2009

71 - النائب الكُوَيْتِي الطبطبائي يدْخُل غَزَّة عبر الأنفاق

الطبطبائي يدْخُل غَزَّة عبر الأنفاق


عاد إلى الكويت النائب الإسلامي في مجلس الأمة (البرلمان) الدكتور وليد الطبطبائي بعد رحلة محفوفة بالمخاطر إلى قطاع غزة الذي دخل إليه بـ«وسائل خاصة» وجال فيه راصداً آثار العدوان الإسرائيلي، وحضر اجتماعاً للجنة المالية بالمجلس التشريعي الفلسطيني تناول مسألة إعادة الإعمار.

حكى الطبطبائي تفاصيل رحلته التي بدأت الخميس الماضي عندما توجه الى القاهرة لمرافقة وفد إغاثة كويتي كان سيوصل شاحنات عدة محملة مواد غذائية إلى غزة عبر معبر رفح. غير أن الوفد لم يتمكن من إدخال الشاحنات عبر هذا المعبر واضطر الى العودة، في حين امتنع الأمن المصري عند المعبر عن السماح للطبطبائي بالمرور من دون إذن خاص من القاهرة.

غير أن النائب الكويتي الذي قطع كل هذه المسافة لم يرض بالعودة، وقال: «اتصلت ببعض من أعرفهم في القطاع فأرشدوني الى وسائل أخرى للدخول، وهو ما كان. ودخلت القطاع الذي كان يلفه الظلام، وقطعت مع من رافقني مسافة 30 كيلومترا الى غزة».

وأوضح أنه جال في أنحاء القطاع: مخيم جباليا الذي دمر قسمه الشمالي بالكامل، بيت لاهيا التي رأى فيها بقايا مشتعلة حتى الآن من القنابل الفسفورية، ومبنى المجلس التشريعي ومرافق حكومية وجوامع ومدارس ومصانع. وقال إن «حجم الدمار لا يصدق، فالمزارع جرفت بالكامل والأحياء والعمارات سوتها الجرافات بالأرض لإعطاء الرماة الإسرائيليين رؤية أوضح، والوضع المعيشي مزر، فلا كهرباء ولا ماء، فيما المؤن الأساسية شبه معدومة، ويكفي أن يكون سعر اسطوانة الغاز 120 دولاراً».

وغادر الطبطبائي غزة صباح الاثنين بـ «الوسائل الأخرى» نفسها التي دخل بها. وعلى رغم من أنه لم يكشف هذه الوسائل، إلا أن المرجح أن يكون سلك بعض الانفاق التي لا تزال قائمة بين رفح المصرية ورفح الفلسطينية. ورحلته هذه جعلته أول برلماني عربي يزور القطاع بعد الحرب.

منقول من : http://www.jorday.net/news/126/ARTICLE/4651/2009-01-28.html

27‏/01‏/2009

70 - who started the war

who started the war

take a look

CNN Proves Israel Started Gaza War, Broke Ceasefire In Nov

http://digg.com/lbv.php?id=10564937&ord=1


الثلاثاء, يناير 27, 2009 6:35:00 ص

Carol, USA

25‏/01‏/2009

69 - تَلُومُ الكَلْبَ أمْ صَاحِبَ الكَلْبِ

في مقابلة تلفزيونية مع قناة fox news صَرَّح الممثل الأمريكي الشهير : روبرت دينيرو في تعليق عن الأحداث الجارية في غزة بقوله :

لماذا نلوم إسرائيل والإسرائليين على مايفعلونه ؟

مما أثار دهشة المذيع لما عرف عن الممثل المعروف بتعاطفه مع الفلسطينيين

وبعدها قال : دعني أشرح لك الأمر ؛ لو قام كلب مسعور بمهاجمتك وعضك ،،،، هل تلوم الكلب أم صاحب الكلب ، بالتأكيد ستقوم بلوم صاحب الكلب ، لذلك اللوم يقع على الحكومة الامريكية التي تتبنى دولة إسرائيل

68 - وشهد شَاهِدٌ


وشهد شاهدٌ !!!

أهم مقابلة تليفزيونية فى التاريخ !!!

هل تتخيلون رجل دين يهودى يعلنها صراحة فى أهم محطة تليفزيون أمريكية قائلا :

يجب ألا تكون هناك دولة اسمها ' إسرائيل '!!

هذا هو حديث الشعب الأمريكى الآن بعد المقابلة التلفزيونية التى أجراها Neil Cavuto من محطة FOX NEWS الأخبارية مع رجل الدين اليهودى الأرثوذكسى الراباى Yisroel Weiss

وبالطبع نظرا لأهمية المقابلة و التى أطلقت عليها محطة الأخبار FOX NEWS اسم

THE MOST IMPORTANT INTERVIEW ON EARTH

وها هى الترجمة بالعربية

أجرى نيل كافوتو Neil Cavuto : مقابلة لعلها أهم مقابلة تجرى هذه الأيام لأنها سفهت بشكل واضح وبعبارات صريحة تلك الكذبة الشيطانية التي خدعت ذوي النوايا الحسنة حول العالم وأقنعتهم بدعم هذا الشيء الشرير والبغيض الذي يسمي نفس 'الدولة اليهودية '.

الراباى Yisroel Weiss من جماعة اليهود المتحدون ضد الصهيونية يقول ل Cavuto وللعالم أن إسرائيل أفسدت كل شيء على الناس جميعا! اليهود منهم وغير اليهود .

الراباى Weiss : هذه وجهة نظر متفق عليها عبر المائة سنة الماضية أي منذ أن قامت الحركة الصهيونية بخلق مفهوم أو فكرة تحويل اليهودية من ديانة روحية إلى شيء مادي ذو هدف قومي للحصول على قطعة أرض وجميع المراجع قالت أن هذا الأمر يتناقض مع ما تدعو إليه الديانة اليهودية وهو أمر محرم قطع! ا في التوراة لأننا منفيون بأمر من الله .

Cavuto : ما المانع إذن في أن تكون لكم دولة؟ وما المانع في أن يكون لكم بلد تنتمون إليه؟ وما المانع في أن تكون لكم حكومة؟

الراباى Weiss : يجب أن لا تكون لنا دولة . يجب أن نعيش بين جميع الأمم كما ظل يفعل اليهود منذ أكثر من ألفي عام كمواطنين مخلصين يعبدون الله ويتصفون بالرحمة الربانية . وعلى العكس مما يعتقد الناس هذه الحرب حرب ليست دينية فقد كنا نعيش بين المجتمعات المسلمة والعربية دون أن تكون هنالك حاجة إلى رقابة منظمات الأمم المتحدة لحقوق الإنسان .

Cavuto : دعني أسألك هذا السؤال أيها الراباى.... هل كانت حياة اليهود أفضل قبل قيام دولة إسرائيل اليهودية .

الراباى Weiss : نعم كانت أفضل بنسبة 100%.... ففي فلسطين لدينا شهادة الجالية اليهودية التي كانت تعيش هناك وغيرها من الجاليات في أماكن أخرى بأنهم كانوا يعيشون في توافق وأنهم ناشدوا الأمم المتحدة بذلك حسب الوثائق التي بحوزتنا حيث أن كبير حاخامات اليهود في القدس قال : نحن لا نريد دولة يهودية .

وعند اتخاذ قرار قيام إسرائيل تم تجاهل سكان ذلك البلد من المسلمين والمسيحيين واليهود .

Cavuto : على أية حال لم يكن لديكم بلد تنتمون إليه ولكنكم كنتم غرباء لدرجة أن تعرضتم للاضطهاد والقتل عبر الألفية الماضية وخصوصا ما حدث قبل خمسين أو ستين عاما؟

الراباى Weiss : هنالك قتل بسبب معاداة السامية وهنالك موضوع آخر عندما تثير العداء بخلق معاداة السامية من خلال الصهيونية . أي بعبارة أخرى أن الأمر لم يأت هكذا دون سبب .... حيث أنك تطرق نوافذ جيرانك وتدعوهم إلى معاداة السامية.

Cavuto : أنت يهودي أرثوذكسي حسب علمي .... ما هو رأي اليهود التقليديون في ذلك الموقف؟

الراباى Weiss : الرأي الغالب لدى اليهود هو : صحيح أنه لا يجب أن تكون لدينا دولة ... ولكنها قامت ..... غير أن الدعاية الصهيونية بأن العرب يريدون رمي أي يهودي في المحيط وبأن هنالك حقد دفين لليهود مكنهم من إقناع الكثيرين من اليهود وهو ما جعل هؤلاء يخافون من العودة إلى تلك الأرض .

Cavuto : حسنا ... لا يمكنك أن تلومهم فهذا صحيح .... أقصد أن لديك مثلا رئيس إيران الذي يقول أن المحرقة لم تقع أصلا ولو كان الأمر بيده لدمر إسرائيل وقضى على جميع اليهود .

الراباى ويس Weiss : هذا كذب واضح .... فهو لديه جالية يهودية في إيران ولم يقتلهم عندما سنحت له الفرصة

Cavuto : إذن أنت لا تأخذ كلامه على أنه يريد قتل اليهود؟

الراباى Weiss : بل هو يريد تفكيك الكيان السياسي .... وفي الحقيقة نحن مجموعة من رجال الدين اليهودى ( Rabbis ) ذهبنا لزيارة إيران العام الماضي ...

واستقبلنا القادة الإيرانيون والتقينا بنائب الرئيس حيث أن الرئيس كان في زيارة إلى فنزويلا في ذلك الوقت والتقينا كذلك بالزعماء الروحيين وكلهم بينوا وبكل صراحة بأنهم ليسوا في نزاع مع اليهود .

Cavuto : إذن أيها الحاخام أنت تعتقد أنه طالما أن إسرائيل موجودة فلن تأتي بخير .

الراباى Weiss : اليهود يعانون والفلسطينيون يعانون ونحن نصلي من أجل التعجيل بتفكيك هذه الدولة اليهودية بطريقة سلمية .

Cavuto : إنه لأمر مثير أيها الحاخام ..... فهي وجهة نظر لا نسمع عنها في الغالب .

الراباى Weiss : لا بد من نشر هذا اللقاء في جميع أنحاء العالم بأسرع ما يستطيعه البشر. وهو بين يديك ..

انتهت المقابلة !!!

بقلم Poker Face

67 - بكت المذيعة الإسرائيلية يونيت ليفي

حملات ضد مذيعة بالقناة الثانية الإسرائيلية

ذرفت دموعها على غزة

لا تزال الحملة ضد إحدى أشهر المذيعات الإسرائيليات مستمرة بعد أن أبدت تعاطفها مع الأوضاع الإنسانية في غزة خلال إحدى نشرات القناة الإسرائيلية الثانية، ثم بكت في نهاية نشرة لاحقة. وقالت وسائل إعلام إسرائيلية الخميس 15-1- 2009 إن الحملة تتخذ أشكالا عديدة بدأت بتوقيع عريضة لطردها من عملها، ثم تقديم شكاوى ضدها للجهة التي تعمل لديها.

وكانت يونيت ليفي، مقدمة نشرة الثامنة مساء في القناة الثانية الإسرائيلية، وفي اليوم الثالث للحرب على غزة، قالت في نهاية النشرة "من الصعب إقناع العالم بأن الحرب عادلة عندما يموت لدينا شخص واحد بينما يموت من الفلسطينيين أكثر من 350 شخصا".

وتحقق القناة الثانية الإسرائيلية أعلى نسبة مشاهدة بين القنوات الإسرائيلية خاصة نشرة الثامنة التي تقدمها يونيت ليفي والتي تنافس نشرات القناة العاشرة والأولى، كما تقول وكالة "ناشونال نيوز" الإسرائيلية.

"تهمة التعاطف مع العدو"

وعقب كلام المذيعة يونيت ليفي، أطلقت إسرائيلية عريضة للتنديد بها، واتهامها بأنها "معادية للصهيونية ومتعاطفة مع العدو" والدعوة لطردها من عملها. وكان الهدف من العريضة الحصول على 10 آلاف توقيع، لكن بعد أقل من أسبوعين على إطلاقها وقع عليها 34 ألف شخص، واستمرت التوقيعات، مما دفع صاحبتها لإيقافها لأنها لم تتمكن من ضبط التواقيع كما تقول.

وقالت وكالة "ناشونال نيوز" الإسرائيلية إن المذيعة واجهت انتقادات أيضا داخل القناة الثانية نفسها؛ حيث اعتبر البعض أنها "تضعف الشعور القومي"، من خلال إجرائها مقابلات متعاطفة مع سكان غزة، سألتهم فيها عن الإصابات بين المدنيين هناك. وتضيف الوكالة أن حملة الانتقادات المترافقة مع العريضة دفعت المذيعة ليفي لمزيد من "رودو الفعل العاطفية" تجاه غزة، وذلك عندما أنهت نشرت الثامنة مساء يوم 6 يناير/ كانون الثاني بذرف دموعها.

ويبدو أن الحملة تمثلت أيضا في شكاوى قدمت ضدها في مكتب تلقي الشكاوى التابع للقناة الثانية، وكتب أحدهم في شكواه: "شاهدت نشرة الثامنة ومقدمتها يونيت ليفي، وفي نهاية النشرة قالت إنه من الصعب أن نقنع العالم أن الحرب عادلة عندما يموت لدينا شخص واحد بينما يموت من الفلسطينيين أكثر من 350 شخصا".

وتابع صاحب الشكوى "أتساءل وأنا والد جندي كيف أرسله للقتال إلى هناك في وقت أسمع فيه كلاما أن الحرب غير عادلة، وأيضا في وقت تبث فيه القنوات الفضائية في إسرائيل أخبارا عن مظاهرات طلاب ضد الحرب ؟".

"لأنها امرأة"

وقالت صحيفة "معاريف" إن حملة الاحتجاجات ضد المذيعة ليفي أدى لنقاشات داخل القناة الثانية حول الأمر، وتم تحذيرها وطلب منها الانتباه لما تقوله، ولكن لم يقبل أي من العاملين في القناة بقول ذلك علنا. ونقلت عن محرر النشرة المسائية، غاي سادري، قوله "نحن لسنا من الأمم المتحدة.. نحن إسرائيليون وكلنا وطنيون".

وأشارت معاريف إلى أن ليفي ليست المذيعة الوحيدة التي يمكن أن يفسر البعض كلامها على أنه تعاطف مع غزة، فقد فعلت ذلك المذيعتان في القناة العاشرة ميكي حاييموفيتش وأشورات كوتلر عندما حاورتا بعض سكان غزة عن وضعهم الأمني وأوضاع أطفالهم.

من جهتها قالت الكاتبة إريانا ميلمند، في عمودها بصحيفة يديعوت أحرنوت، إن المذيعة ليفي تعرضت لهذا الهجوم لأنها امرأة، مشيرة إلى أن دراسات واستطلاعات رأي في إسرائيل تشير إلى أن المشاهدين يفضلون المذيعين لأن صوتهم يعطي الثقة في الأخبار.

كما أن المذيعة أشورات كوتلر، من القناة العاشرة، تأثرت بما فعلته المذيعة ليفي، وألقت خطبة عسكرية في نهاية نشرتها عندما دعت للمفاوضات مع حماس قبل "أن نضحي بمئات الإسرائيليين على مذبح ذكورة إسرائيل"، على حد قولها.

الأحد, يناير 25, 2009 1:55:00 ص

Salma, Paris


بكت (يونيت ليفي) والعرب يضحكون ..

نعم لقد بكت يونيت ليفي وهي من إحدى أشهر المذيعات ( الإسرائيليات ) من هول ما رأته من مذابح في حق شعب اعزل يواجه نيران احدث أنواع الأسلحة الفتاكه بصدورعارية .

بكت يونيت وما يزال عدد كبير من قنواتنا العربية تبث برامجها بشكل عادي وكأن شئ لم يحدث وكأنهم لا يرون حمام الدم بجوارهم .. فقنواتنا تبث البرامج الغنائية والترفهيه .

بكت يونيت وقالت من الصعب إقناع العالم بأن الحرب عادلة عندما يموت لدينا شخص واحد بينما يموت من الفلسطينيين أكثر من 350 شخصا".

بكت يونيت ليفي ووجهت لها تهمة التعاطف بينما تواجه اغلب قنواتنا العربية تهمة التخاذل والخنوع حالها حال اغلب الانظمة العربية .

بقلم / حسين محمد

http://alwatan-libya.com/print.asp?NewsID=3812

66 - فَتْوَى وَخلْوَة

فَتْوَى وَخلْوَة

في الوقت الذي يبحث فيه المواطن العربي عن (موقف) أو نصف (موقف) و (رُبع موقف)، أو حتى (شوربة) بنكهة الموقف، بين أربعة اجتماعات، وأربعة أقطاب، وبين أربعة احباطات.

في الوقت الذي يبتلع فيه المواطن العربي ''شريط'' الأخبار، ويبتلع خلفه ''شريط'' اسبرين..ويبحث في ثنيات الأخبار العاجلة التي تشبه لون الدم عن هيبة أمته.. يقفز كبير المفتين في إحدى الدول العربية،ويصدر فتوى شرعية ليس لها علاقة بمستقبل الأمة، ولا بأحداث غزّة، ولا بطهارة الدم، ولا بعيني ''لؤي''، لتحتل صدى واسعاً وجدلاً بين المؤيدين والرافضين تقول الفتوى:

(أن وجود مسعفين ذكور مع مريضات إناث في سيارة الإسعاف/ اي اسعاف كان / يعتبر خلوة غير شرعية، ولا تبيحها إلا الضرورة القصوى التي تتمثل في سوء الحالة الصحية للمريضة)..

لقد ترك سماحة الشيخ فتاوى الجهاد و''التجريم'' والتحريم،والانقسام، والتخوين، والحصار..وخطر على باله تلك الفتوى التي تتحدّث عن خلوة ''طبّية'' في سيّارة الإسعاف.

ترى يا صاحب السماحة:- بما أنك حرّمت الخلوة الشرعية بين المسعف والمريضة...

هل لك ان تخبرنا اذا ما كانت خلوة (اسرائيل بغزّة ) خلوة شرعية بنظركم؟

وهل خلوة الكوندليزا- والعياذ بالله- بوزراء ذكور، خلوة شرعية أيضا ؟..

هل تجوز ''المضمضة'' بالدم العربي ؟

وهل حان الوقت الآن - حسب التوقيت الدموي- أن نصلّي صلاة ''الغائب'' على الضمير العربي؟

وهل يجوز أن ''نوتر'' باجتماعات دون أن نلقي ''التحيات'' على بعضنا أو نسلّم على يميننا..

وأخيراً..هل تجوز الوحدّة الإسلامية اذا ما تمّ التيمم على تراب واشنطن؟! اجيبونا، جزاكم الله عنّا كل خير!!

ألا لعنة الله على....

الأحد, يناير 25, 2009 8:40:0

من تعليقات : غير معروف

65 - مَشَاهِد

مشهد أول

أمرأة تستيقظ مبكراً لتذهب الى عملها منذ ستة سنوات فقدت أبنائها الثلاث لم يقدر لهم الحياة سوياً وفقدت حبيبها الذى عاشت من اجله .. تتبرع بكامل راتبها وعملها وشقائها اليومى من اجل المحتاجين والمسنين وغيرهم .. ورغم ذلك تعيش حالة من المرح والطاقة المتجددة ورسالتها فى الحياة هى تقديم المال والعلم لمن حولها .. صدقونى لا يوجد جمال أرقى من جمال أن تشعر بأنك تتضيف الى الآخر وتساعده نحو الأمام .. عندها فقط تشعر بأنك أنسان بحق ..

أنها حالة من الرضا الجميل

مشهد ثان

سائق تاكسى ألتقيت به .. فإذا به يعطنى ورقة وقلم لأكتب له الى أين أريد الذهاب لأنه أصم ورغم ذلك يبتسم ويعمل وتأقلم مع الوضع وشعوره الجميل بنعمة الرضا .. وأبتسامته سحرتنى لأنها جميلة جداً .. يجعل الأمر لديه سيان سواء كان يسمع أو لا يسمع .. أنه الأحساس بالرضا ..

مشهد ثالث

موظف كبير وسارق أكبر .. يتلقى عمولات من هنا وهناك

لديه قصر شامخ رغم أن راتبه لا يتعدى ألف دولار فى الشهر

ورغم القصر والثراء .. لا يعرف طعم النوم أو الأستقامة

كل حياته عبارة عن مقابلات خفية فى الظلام .. تشعر بأنه يخاف من شىء ما .. لا يعرف طعم الهناء أو سعادة الرضا بالحال .. وعلى الضفة الأخرى تلتقى بعمال تدطحنهم الشمس كل يوم ورغم ذلك الأبتسامة لا تفارق حياتهم والرضا بالقليل من المال الحلال هو عنوان حياتهم .. تناقض عجيب ..

لكنه تناقض جدير بالتمعن والتفكير ..

مشهد رابع

أثنان من الأخوة .. واحد منهم بار بوالدية وأنسان خير جداً

والآخر عكسه تماماً وشخصيته سيئة جداً لدرجة أن الأم طلبت عدم حضوره عندما تموت .. كانوا فى سعة من العيش وضاع كل شىء .. ظل الشخص البار بوالديه على عهده وحبه لوالدية ومات الوالدين وهم راضين كل الرضا عنه ورغم حالته المادية السيئة جداً ألا انه كان راضى وسعيد ويكافح فى الحياة وكانت لدية قطعة أرض صغيرة .. تقدم له أخوه اللئيم لشراء نصفها فوافق الأخ الطيب وبعد الشراء لم يسدد الأخ اللئيم المبلغ المستحق ولم يدفع جنيها واحداً وبعد سنوات باع نصيبه من الأرض بضعف المبلغ ورغم ذلك رفض أن يدفع لأخيه ثمن نصف الأرض التى باعها وبعد خمس سنوات من الصبر والرضا بالحال .. لعب القدر لعبته وفى مخطط المدينة العام وقعت تلك الأرض فى طريق عمل جسر للدولة فأخذت الأرض من الأخ الطيب ودفعت له تعويض قدره مليون دولار تقريباً .. ليعود الى الحياة الكريمة ثانياً ويكون التعويض المناسب له بعد سنوات الكفاح وأذا كان الأخ الشرير قد صبر ولم يبيع نصيبه كان الآن قد أخذ مليون دولار هو الآخر .. لكن ربك يمهل ولا يهمل .. وعقوق الوالدين من أكبر الكبائر .. لقد أرسل الله تعالى الخير الى رجل الخير الأخ الطيب لكى يرزق ما حوله من طيبين وبالفعل بدأ الأخ الطيب فى مساعدة كل أقربائه من حوله .. لهذا لا أبالغ أنه واجب مقدس على كل أبن أن يقبل اليدين والقدمين أيضاً لوالده وووالدته وتأكد أنك سوف تشعر بجمال خرافى داخلك وحتى بعد أن يأخذ الله أمانته ستكون سعيداً بنفسك وأنت تتذكر جمال تقبيل يدين وقدمين والدك ووالدتك .. إنها نعمة لا يشعر بها إلا كل من يفكر بشكل صحيح ..

نعمة رضا الوالدين ونعمة الرضا بالحال ..

خلاصة القول ..

أننا قد نلتقى بنماذج مختلفة ومشاهد متنوعة لحالات من الأحساس بنعمة الرضا التى لا تعارض مع الطموح البناء

فليس معنى أحساسى بالرضا والشعور بنعم الله عزوجل على شخصى الفقير لله .. أن هذا الأحساس لا يتعارض مع الطموح فى غداً أفضل .. لكن يجب أن يكون الطموح على أساس مبنية على أرض صلبة .. طموح يبنى على أساس من الأرادة والعمل والأبتكار .. وفى جميع الأحوال أنت لا تملك زمام تغيير قدرك لأنه بيد الله سبحانه وتعالى .. لكن تملك الشكر لله والحمد لله على نعمة الرضا بالحال وتملك أيضاً العقل لتتأقلم مع هذا وذاك وتبتكر وتعمل من أجل حياة كريمة .. لأنه لا مفر أمامك فإذا أردت ان تعيش حياة مليئة بالسعادة والهنا .. فعليك أن تشكر الخالق عزوجل وتحمده على نعمه التى لا تعد ولا تحصى

وأذا أردت أن تعيش حياة بائسة حانقة .. حياة مهزومة مليئة بالغضب والهم والحزن غير المبر أو حتى المبرر .. فعليك بالرفض لقدرك ولكل ما يحدث لك .. وتأكد أنك يا عبدالله لا تملك من نفسك شيئاً .. لكن ما تملكه فقط هو النظر جيداً لكل ما حولك والتفكير ملياً والتمتع بنعمة الرضا على النفس مع العمل وتحصيل العلم ونثر الخير فى كل ما يحيط بك .. ولتعلم جيداً أن نعمة الرضا هى من نعم الله والتى لا تعد ولا تحصى ولا يشعر بها إلا كل محظوظ أنعم الله بها عليه والقضية بمجملها فى رأى الخاص تختصر فى كلمتين ..

فى طريقة تفكيرنا ..

فى طريقة حياتنا ..

فى طريقة عملنا ..

فى طريقة تواصلنا ..

فى طريقة نظرتنا للأمور ..

وأخيرا وليس آخراً لا يسعنى سوى الدعاء والأبتهال للخالق عزوجل أن ينعم علينا دائماً بنعمه التى لا تعد ولا تحصى ومنها النعمة الغالية جداً .. نعمة الأحساس بالرضا ..

من التعليقات :

الأحد, يناير 25, 2009 8:28:00 ص

الراضي دوما

64 - الأرْضُ تسِعُ لِلجَميع

زمان جديد

الأرض تتسع للجميع

محمود سعيد

لست أدري أي جمعية حقوق انسان تبنت الدعوي بالضبط، لكني وجدت

(البارحة الجمعة 2009/1/10) رسالة الكترونية تطلب مني الذهاب الي مركز شيكاغو، للمشاركة في مظاهرة احتجاجاً علي ابادة العزل في غزة. الدنيا باردة، درجة الحرارة تحت الصفر، الثلج يتساقط. وأنا بأعوامي السبعين أتحرك ببطء لا أحسد عليه. وعندما وصلت مركز المدينة كاد وقت الاحتجاج أن ينتهي. لكني وجدت عدداً هائلاً من الناس، يرفعون شعارات تتعاطف مع الفلسطينيين في قطاع غزة. الي قبل شهر من الآن كنت أظن أن حدوث مثل هذه المظاهرة شيء أشبه بالمستحيل، فقطاع غزة، يدار من قبل حماس، وحماس منظمة ارهابية في نظر السلطات في الولايات المتحدة. وكل من يعيش تحت سلطة ارهابية ارهابي حتي لو كان في بطن أمه. لكن المعجزة حدثت، وحدث التغيير، هذه هي الدنيا، تتغير دائماً نحو الأحسن. تجمع الآلاف في مركز شيكاغو وفي مدن أخري، ليظهروا للعالم أن شعب الولايات المتحدة، لا حكامها، يحترم حقوق الانسان، يحترم القانون الدول، ليعلنوا احتجاجهم علي العنف، علي الارهاب الحقيقي، علي قتل الأبرياء، علي الابادة الجماعية التي لا مبرر لها مطلقا، والتي ترفضها القوانين كافة، أرضية أم سماوية أم قبلية.

اذن لماذا تحدث؟

معظم المتظاهرين شباب، طلاب مدارس، جامعات، لم يتجاوزوا منتصف العمر. ووجود الشباب في احتجاج كهذا علامة صحية، فلطالما كون الشباب والطلاب رأس حربة اخترقت الممنوعات وأرست لبنات التغيير، لكن وجود العجائز الذين يسمعون في كل لحظة العد العكسي مثلي قليل، لا بل أقل من القليل.

ثم لست أدري كيف التفت الي اليمين، رأيت من هو أسن مني، ربما بخمس سنوات، أمريكي أصيل، بشرة بيضاء’ عيون زرق، نظرات صافية، ابتسامة واسعة معبأة بآمال غد مشرق، سألته: لماذا تشارك في المظاهرة وأنت بهذا السن؟ كاد يضحك: وأنت لماذا تشارك؟

قلت له أنا عربي، وأشعر بضرورة المساهمة.

- حتي أنا.

- أنت عربي؟

- لا، لكن الضرورة نفسها تدفعني الي المجيء. عندما كنت شاباً وقرأت ما حدث للهنود الحمر، أحسست بخجل شديد من أجدادي الذين أبادوهم، فالأرض تسع الجميع. وها أنذا أشترك بهذه التظاهرة كي لا يحسّ أحفادي بالخجل مني.

من التعليقات :

الأحد, يناير 25, 2009 7:06:00 ص

Hope

24‏/01‏/2009

63 - صَمَدَ الأَبْرَارُ وَخَابَ الكُفَّارُ فَتَسَابَقَ التُّجَّارُ لِقَطْفِ الثِّمَارِ

صَمَدَ الأَبْرَارُ وَخَابَ الكُفَّارُ فَتَسَابَقَ التُّجَّارُ لِقَطْفِ الثِّمَارِ

على مدى ثلاثة وعشرين يوما شاهد المُسْلِمُونَ صمودا من أهل غَزَّة في وجه آلة الحرب اليهودية قل نظيره، وذلك بصدورهم العارية وبخفيف السلاح، وشاهد العالم إيغالا في القتل وسفكا لدماء الأطفال والنِّسَاء الزكية وهدما للبيوت والمساجد والمدارس على أرض غَزَّة الأبية، في محاولة لكيان يهود، إخضاع أهل غَزَّة لشروط استسلام وهدنة مهينة اتفقوا عليها مع حكام مصر وغيرهم من المتآمرين والأعداء، ثم أصاب الوهن كيان يهود، فكان حديثهم عن تحقيق الأهداف وإيقاف الحرب من جانب واحد، وخلال ذلك وبعده تتالت القمم والمؤتمرات في الرياض والدوحة وشرم الشيخ ثم الكويت، وتتابعت التصريحات الرنانة والمنازلات الكلامية، والمصالحات الموجهة من الأسياد، والتسابق في إيهام الشعوب على أن هذا الحاكم أو ذاك كان أحرص الناس على حياة أهل غَزَّة وعلى المُقَاوَمَة وعلى إيقاف العدوان، والمدقق في مجريات الأمور يتوصل إلى مجموعة من الحقائق لا يغفل عنها إلا جاهل أعمى البصر والبصيرة، ومن هذه الحقائق، ما كان يهود ليجرؤا على التفكير بالاعتداء على المُسْلِمِينَ لو كانوا يعلمون أن حاكما واحدا سيحرك جيشه لنصرة أهل غَزَّة، بل إن قادة كيان يهود صرحوا أن الحكام كانوا يُصلون لأن ينتصر اليهود على أهل غَزَّة لرفع معنويات جنودهم، فمنذ بدأ العدوان على غَزَّة ومعظم حكام العَرَب والمُسْلِمِينَ يحملون المسئولية للضحية ويبرؤون المجرم، ويوجهون سهامهم ووساوس شيطانهم لقادة المُقَاوَمَة من أجل رفع راية الاستسلام والقبول بإملاءات كيان يهود وبما يحافظ على كيان يهود وأمنه.

ومن الحقائق أن صمود وصبر أهل غَزَّة بقلوبهم العامرة بالإيمان وبخفيف السلاح ليثبت كما ثبت من قبل في لبنان وفي معركة الكرامة، أن كيان يهود نمر من ورق رسمه حكام العَرَب والمُسْلِمِينَ من مخيلتهم المريضة لشعوبهم ليتخلوا عن مسئولياتهم بتحريك الجُيُوش لتحرير فلسطين كل فلسطين من براثن يهود وإنهاء هذا الكيان السرطاني الخبيث، فهذه الجُيُوش قادرة على ذلك إذا أحسنت الإعداد وأخلصت النيات، وملكت الأمة قرارها السياسي والعسكري.

وحقيقة أخرى ظهرت بشكل واضح، عندما صمدت غَزَّة في وجه الغزاة خلافا لما كان يتوقع المتآمرون، تسابق الحكام والسماسرة وتجار الحروب لقطف الثمار من خلال التسابق على الخطابات الرنانة محاولين إظهار أنفسهم أنهم مع المُقَاوَمَة ومع أهل غَزَّة ذارفين دموع التماسيح على الأطفال والنِّسَاء والشُّيُوخ، وذلك كما ظهر فجأة الرئيس المصري ووزير خارجيته ليتحدثوا عن وقف العدوان الإسرائيلي وسحب قوات الاحتلال من قطاع غَزَّة بعد أن تيقنوا أن كيان يهود سيوقف المعارك وينسحب من غَزَّة، وآخرون تحدثوا عن الأموال والإعمار والمساعدات محاولين مسح العار والذل الذي حفر على جبينهم نتيجة خذلانهم لإخوانهم خلال فترة العدوان الوحشي وساعين للتأثير على أهل غَزَّة وقادة المُقَاوَمَة للتعاون معهم والانصياع لقرارات الدول الكبرى وقرارات مجلس الأمن وقرارات كيان يهود بحيث يتحول النصر والثبات والصبر إلى هزيمة وليحققوا لكيان يهود ما لم يستطع تحقيقه بالقتل والدمار والتخريب والإرهاب، وهذا كله تزامن مع الخوض عن عمد في كيفية صرف الأموال ولمن تصرف بحيث تشوه صورة هذا الشعب وصورة التضحيات العظيمة والصمود البطولي لأهل غَزَّة، وفي نفس الوقت تتحول الأموال لجيوب التجار الذين باعوا البلاد والعباد، لذلك على فصائل المُقَاوَمَة أن تحافظ على الشرف الذي حصلت عليه بهذا الصمود أمام جرائم يهود فلا تسمح لسماسرة أمريكا ويهود وأوروبا الذين اجتمعوا في شرم الشيخ والكويت أن يضيعوا دماء الشهداء والجرحى في اتفاقية تأكل الأخضر واليابس، بل على المُقَاوَمَة أن تستمر في رفض التفاوض مع يهود أو السَّلام معهم أو التطبيع معهم.

ومن الحقائق التي ظهرت خلال تحركات الشعوب الإِسْلامية في كافة أرجاء المعمورة، أن الأمة لن تغفر لعصابات الحكم الجاثمة على صدرها هذا الخذلان وهذا التواطؤ مع أعداء الأمة، ولن ينفعها تبريرات البعض لعدم تحريكها الجُيُوش، وسيأتي يوم الانتقام منهم وسحلهم في الشوارع ولعذاب الآخرة أشد وأعظم لو كانوا يعقلون، وأما بالنسبة لكيان يهود فالأمة تقول لهم، إنكم تعيشون وسط طريق مزدحم بجموع المُسْلِمِينَ وستداسون بأقدام الأمة يوم نخلع هؤلاء الرويبضات من كراسيهم وننصب خليفة للمُسْلِمِينَ مكانهم، ولن ينفعكم حبل الناس الممدود لكم بعد انقطاع حبل الله عنكم لكفركم وجرائمكم التي طالت النِّسَاء والأطفال والشُّيُوخ العزل، وحينها لن تجدوا من يترحم عليكم، لانكشاف فظائعكم وجرائمكم أمام العالم أجمع، ولكنكم لا تعقلون.

{ إِنَّ الأَرْضَ لِلّهِ يُورِثُهَا مَن يَشَاءُ مِنْ عِبَادِهِ وَالْعَاقِبَةُ لِلْمُتَّقِينَ }

من الرسائل في بريدي الالكتروني

24/1/2009م

المهندس أحمد الخطيب- فلسطين

23‏/01‏/2009

62 - يَجِبُ الاّ نَنْسَى كَيْ لا نُنْسَى

يَجِبُ الاّ نَنْسَى كَيْ لا نُنْسَى..

قبل أن ينفضّ سامر الدّم.. وتعود الأمزجة إلى ركودها، و الجماهير الهاتفة الغاضبة إلى طبيعتها المسالمة.. وصناديق التبرعات فارغة إلى مستودعاتها، أتمنى أن نكفرَ بنعمة النسيان هذه المرّة..هذه المرّة فقط.. فالحرب التي شنّت على غزّة..لم تكن مباراة كرة قدم..حتى ننساها و ندير ظهورنا ''لملعب الموت'' بهذه السهولة وهذه البساطة وهذه البلادة..كما ان حرب غزّة ليست فيلم رعب بث على ''الأفلام'' تابعناه بشغف التسلية، خفنا منه، نعسنا، ونمنا.

ما حدث يجب الاّ ينسى، ويجب الاّ يلغى.. يجب أن تبقى الأحداث تحفر في الذاكرة كل صباح مثل مقاول مثابر..كي لا تطاردنا اللعنة، لعنة الأطفال والثكالى والشهداء والمشوّهين..

الآن، يتحدّث العالم عن صندوق لدعم ''غزّة''!!.. ما حدث لا ترمّمه مليارات الدنيا..''اليتم'' ليس واجهة محل يعاد إعمارها، ولا ''قارمة'' يتم طلاؤها ونقش الاسم عليها، الأطفال الذين ماتوا ليسوا زجاج نوافذ يتم استبداله..أو حفرة في رصيف..يتم ردمها، عين لؤي ليست مصباحاً عمومياً يتم تبديله بواسطة فني مصلحة الكهرباء..وساق جميلة، ليست عامود هاتف يتم نصبه من جديد مع أول عطاء، وتلك القلوب المحترقة على مهل والتي شطرها الحزن الى شطرين: لن توحدّها ''حكومة وحده وطنية''..

يجب أن نحتفظ ''ببرواز الدمّ''، تحت اظافرنا، في مضايفنا، في غرف نومنا،في مطاعمنا، علينا ان نخلد صور شهدائنا وأطفالنا في كل أقطار الدنيا ليروا فجاجة الجاني..ولتحتك أعينهم بقساوة الموت..ما حدث ''بروفة''ورق.. من قبل أكبر شركة إنتاج للحرب''إسرائيل''..

عُلا الطباخي - عمان / الأردن

21‏/01‏/2009

61 - A letter to Obama

أولا : نُرَحِّبُ بِكِ أَيَّتُهَا الزَّائِرَة الجَدِيدَة لِلمُدَوَّنَةِ ( Salma )

وَنَشْكُرُكِ عَلَى اخْتِيَارَاتِكِ المُمَيَّزَة .....

وَنَدْعُوا مَعَكِ أحِبَّةَ المُدَوَّنَة لِيُشَاهِدُوا هَذِهِ الرِّسَالَة الرَّائِعَة المَوْجُودَة فِي هَذَا الرَّابِطِ الذي أرْسَلْتِيهِ مَشْكُورَة


Obama, take away the pain in my stomach

a letter by an Israeli woman to Obama

http://uk.youtube.com/watch?v=EcGm-gxmxHw


Tuesday, January 20, 2009

Salma, Paris