08‏/02‏/2009

74 - القَلَمُ يَقْْتُلُ

القَلَمُ يَقْْتُلُ

هذا ما اكتشفته عن إحساس انتابني بمجرد كثرة الأَقْلام الموجوده في هذا العالم .. كثيرة تلك الأَقْلام التي تتمايل بيننا .

بمجرد كلمة بالقلم تتغير الأفكار وتتغير الأماكن وتتغير الأزمان وبمجرد حرف من هذا القلم ينقلب الرئيس الى شحاذ ، والزبال الى ملك ، والمراهق الى مهيمن ، والاب الى مراهق ، والموظف الى فَرَّاش والدولة العظمى الى دولة صغرى !

وبمجرد رسالة بالقلم يكره العاشق معشوقته، ويفترق الطفل عن أمه، ويطلق الزوج زوجته . وبمجرد بيان بالقلم يحكم على المجرم بالإعدام وعلى المظلوم بالإعدام !

وبمجرد مقالة بالقلم يتهم الشريف بسرقته وتبنى الأحلام والآمال في الفراغ ! ونضع لأنفسنا ( الأنا )لتصبح شعرة خفيفه مابين المقالة وبين التعبير عن الأنا حتى تشك بأنك تقرأ مقالة في عالم القلم !!

هذا القلم أحيانا يقتل نفسا قتلا دمويا ويكون بشخطة قلم تتغير ملامح هذا الشخص ليصبح من الأموات وأحيانا يكون قتلا شاعريا بقتل النفس الروحية قبل الجسد ..

هذا القلم قد يكون قاتلا لمجهودك بإعفائك من خدمتك الطويلة في مجال عملك لتكون من أنصار غسيل الصحون !!

هذا القلم قد يكون قاتلا اقتصاديا في سحب الأموال من وطنك الى وطن أخر بأسم المساعدات الإنسانية مع قتل الإنسان .

أحيانا القلم يكون حاجز يجبرك على الخوض في مبادئ تخالف قناعاتك حتى تكون صاحب ذمة قلميه !!

كثيرة هي الأَقْلام التي تقتلنا ولكن أين هي أرواحنا التي تبني تلك الروح التي تنقصنا في تغيير ملامح افكارنا والتي تجعل التقارب بين الكائنات أجمل واروع .. وكنت دائما أتسائل عن وجودها بين أفكارنا وأتسائل :هل الروح باقيه حتى نتوحد ؟ وهل الروح جذابه لكي ننسجم ؟ هذه الروح هو سر الحياة وسبب وجودنا في هذه الحياة وهو سبب بقائنا في الدنيا وفي هذا العالم وهو عامل رئيسي في بناء أجسادنا ..

ولكن .......... لولا القلم لما وجدتم ثرثراتي في هذه الصفحة التي قد تكون قاتلة في أغلب الأوقات داخل عالم القلم

وتحية لأقلامكم .......

الأحد, فبراير 08, 2009 7:44:00 م

نقلته : مها التميمي – عمان / الأردن

73 - اسْتِبْيَان عَالَمِيّ

تم مؤخراً إجراء اسْتِبْيَان عَالَمِيّ من قبل الأمم المتّحدة

و السؤال الذي سُئِـل كان :

رجاءاً ممكن أن تعطي رأيك حول نقص المواد الغذائية في بقيّة العالم؟

وقد فشل السؤال الذي ورد في الاستبيان فشلاً ذريعاً للأسباب التالية :

في أفريقيا: لم يعرفوا ما معنى غـذاء

في أوروبا الغربية: لم يعرفوا ما معنى نقص

في الشرق الأوسط: لم يعرفوا ما معنى رأي

في أمريكا الجنوبية: لم يعرفوا ما معنى رجاء

وفي الولايات المتّحدة: لم يعرفوا ما معنى بقيّة العالم


الأحد, فبراير 08, 2009 8:00:00 ص

Iyad Al-Khateeb – السعودية

72 - سفير السَّلام

محاذاة إلى اليمين

"إِنَّ بُوش وَشَارُون وَبلير وَرَايس أَسْمَاءٌ

سَوْفَ يَتَبَرَّأُ مِنْهَا التَّارِيخُ "

القائل سَفيرُ السَّلام :

جورج كلوني

مُنِحَ جُورج كلوني مع الممثل الأمريكي دون تشيدل جائزَة نوبل للسلام عام 2006 لنشاطهما من أجل السلام في دارفور (السودان). وَهُوَ القَائِلُ :

«أَشْعُرُ بِالفَشَلِ عِنْدَمَا أُعِيدُ التَّفْكِيرَ فِي مَا نَفْعَلُ وَفَعَلْنَا لِدَارْفُور».

وَمِنَ الجَدِيرِ بالذكرِ أنَّ جورج اختير فى استفتاء مجلة بيبول الأمريكية ضمن أجمل خمسين شخص فى العالم عام 1996 وكان أجر كلونى عن فيلم ( Bat man & Robin ) عشرة مليون دولار عام 1997

30‏/01‏/2009

71 - النائب الكُوَيْتِي الطبطبائي يدْخُل غَزَّة عبر الأنفاق

الطبطبائي يدْخُل غَزَّة عبر الأنفاق


عاد إلى الكويت النائب الإسلامي في مجلس الأمة (البرلمان) الدكتور وليد الطبطبائي بعد رحلة محفوفة بالمخاطر إلى قطاع غزة الذي دخل إليه بـ«وسائل خاصة» وجال فيه راصداً آثار العدوان الإسرائيلي، وحضر اجتماعاً للجنة المالية بالمجلس التشريعي الفلسطيني تناول مسألة إعادة الإعمار.

حكى الطبطبائي تفاصيل رحلته التي بدأت الخميس الماضي عندما توجه الى القاهرة لمرافقة وفد إغاثة كويتي كان سيوصل شاحنات عدة محملة مواد غذائية إلى غزة عبر معبر رفح. غير أن الوفد لم يتمكن من إدخال الشاحنات عبر هذا المعبر واضطر الى العودة، في حين امتنع الأمن المصري عند المعبر عن السماح للطبطبائي بالمرور من دون إذن خاص من القاهرة.

غير أن النائب الكويتي الذي قطع كل هذه المسافة لم يرض بالعودة، وقال: «اتصلت ببعض من أعرفهم في القطاع فأرشدوني الى وسائل أخرى للدخول، وهو ما كان. ودخلت القطاع الذي كان يلفه الظلام، وقطعت مع من رافقني مسافة 30 كيلومترا الى غزة».

وأوضح أنه جال في أنحاء القطاع: مخيم جباليا الذي دمر قسمه الشمالي بالكامل، بيت لاهيا التي رأى فيها بقايا مشتعلة حتى الآن من القنابل الفسفورية، ومبنى المجلس التشريعي ومرافق حكومية وجوامع ومدارس ومصانع. وقال إن «حجم الدمار لا يصدق، فالمزارع جرفت بالكامل والأحياء والعمارات سوتها الجرافات بالأرض لإعطاء الرماة الإسرائيليين رؤية أوضح، والوضع المعيشي مزر، فلا كهرباء ولا ماء، فيما المؤن الأساسية شبه معدومة، ويكفي أن يكون سعر اسطوانة الغاز 120 دولاراً».

وغادر الطبطبائي غزة صباح الاثنين بـ «الوسائل الأخرى» نفسها التي دخل بها. وعلى رغم من أنه لم يكشف هذه الوسائل، إلا أن المرجح أن يكون سلك بعض الانفاق التي لا تزال قائمة بين رفح المصرية ورفح الفلسطينية. ورحلته هذه جعلته أول برلماني عربي يزور القطاع بعد الحرب.

منقول من : http://www.jorday.net/news/126/ARTICLE/4651/2009-01-28.html

27‏/01‏/2009

70 - who started the war

who started the war

take a look

CNN Proves Israel Started Gaza War, Broke Ceasefire In Nov

http://digg.com/lbv.php?id=10564937&ord=1


الثلاثاء, يناير 27, 2009 6:35:00 ص

Carol, USA