30‏/04‏/2008

32 - أَلبُوم لأَحِبَّةِ المُدَوَّنَة

كُنَّا اليَوْم َ أَنَا وَخَوْلَة مَدْعُوَّاتٍ لِلإفْطَارِ عِنْدَ دَار مَازِن عَلى شَرَفِ حَنَان وَكَانَتْ مَائِدَةً شَهِيَّةً ، انْضَمَّتْ إِليْنَا فِيها عَدلا حِينَ أَنْهَتْ دَوَامَهَا ، بَينَمَا أنَا فِي إِجَازَة لأنَّ المَدْرَسَةَ عِنْدَهَا رِحْلَةٌ إِلَى وَادِي البَيْدَانِ فِي نَابُلْسَ ، وَتَبِعَ الإِفَطارَ جَلْسةٌ جَمِيلَةٌ تَنَاوَلْنَا فِيهَا مَوَاضيعَ شَتَّى مِنْهَا المُدَوَّنَة ، أَبْدَتْ عَدلا إِعْجَابَهَا بِفِكْرَةِ صُوَرِ الأَطْفَالِ عِنْدَ سَمِيرَة وَجَهِيدَة ، وَكَيْفَ يَتِمُّ تَعَارُفُ الأَعْضَاءِ عَلَى بَعْضِهِمُ البَعْضِ عَنْ طَرِيقِ التَّعْلِيقَاتِ ، وَيُضَافُ إِلَيْهَا هَذِهِ الصُّورِ وَصُوَرُ عُبَادَة ، فَاقْتَرَحَتْ مَنَال أَنْ نُفَكِّرَ فِي عَمَلِ أَلْبُومٍ لأَعْضَاءِ المُدَوَّنَة ، لاقَتِ الفِكْرَةُ إِعْجَابَنَا جَمِيعًا ، سَأَحَاوِلُ تَنْفِيذَهَا إِنْ شَاء َاللهِ بِاقِْتِرَاحَاتِكُمْ وَأَفَكَارِكِمْ ، لا يُوجَدُ لَدَيَّ الآنَ تَصَوُّرُ لِهَذَا الأَلْبُومِ ، سَأسْتَفِيدُ مِنْكُم فِي عَمَلِهِ ، وَإِلَى أنْ تَخْطُرُ بِبَالِي فِكْرَةٌ تُنَاسِبُ المُدَوَّنَةَ أَطْلُبُ مِنْكُم تَزْوِيدِي عَنْ طَريقِ البَرِيد الالكترونِي :

بِبَعَضِ المَعْلُومَاتِ عَمِّنْ يَرْغَبُ مِنْكُم فِي التَّسْجِيلِ بِهَذَا الأَلبُومِ ، مِنْهَا مَا يَلِي :
1* الاسم : يُفَضَّل أَنْ يَكُونَ رُبَاعِيًّا .
2* البَلَد .
3* العُمْرُ : لِمَنْ هُمْ دُونَ العِشْرينَ ..... .
4* الحَالَة الاجْتِمَاعِيَّة .
5* الهِوَايَة .
6* البَرِيد الالكتروني لِلْكِبَارِ لمَزِيدٍ مِنَ التَّوَاصُلِ مَعَ القَائِمِينَ عَلَى المُدَوَّنَةِ . نُفَضِّلُ أَنْ يَكُونَ للأَعْضَاءِ اشْتِرَاكًا فِي Google - Gmail .
وَنَرْغَبُ فِي مَعْرِفَةِ إِنْ كُنْتُمْ لا تُمَانِعُونَ بِنَشْرِ بَريدِكُم الالكتروني لمزِيدٍ مِنَ التَّوَاصُلِ معَ بَقِيَّةِ الأَعْضَاءِ في المُدَوَّنَةِ أَوْ الزَّائِرينَ لهَا .
7* صُورَة مُنْفَرِدَةً ، أَوْ مَعَ الاُسْرَة مع ذِكْرِ تَارِيخِ الصُّورَة ( السنة ) ، وَيُفَضَّلُ صُورَة للأُسْرَة مُجْتَمِعَة بَدلا مِنَ الصُّوَرِ الفَرْدِيَّة .
والرَّجَاء : تَوْضِيح أَسْمَاءِ الأَشْخَاص المَوْجُودينَ فِي الصُّورَة ، وَصِلَةِ قَرَابَتِهِمْ بِبَعْض .وَلا نُفَضِّلُ الصُّوَرَ الشَّمْسِيَّة الصَّغِيرَةَ .
8* أَيّ اقْتِراحَاتٍ لِعَمَلِ أَلبُومٍ فِي المُدَوَّنَة . أوْ أَيّ اقْتِراحَاتٍ قَدْ تُفِيدُ المُدَوَّنَة .
مَع تَقْدِيرِي وَجَزِيلِ الشُّكْرِ لِكُلِّ الزَّائِرينَ وَالمُهْتَمِّينَ ....

نَافِذَة

* * * * *

فِي حَديقة سميرة وجَهيدة

أَبْنَاء خَوْلَة مِنَ اليَمين : مُصْطَفى ولُؤَي وَزَيْدان


هناك 9 تعليقات:

غير معرف يقول...

أهلاً وسهلاً بسائدة وحمداً لله على السلامة
أتعرفين يا سائدة : أنا أذكرك وأنت طفلة صغيرة جداً ، لما كنت تأتين إلى الخليل قبل عقود مع أسرتك
كانت عدلا تأتي بك إلى مدرستنا يوم توزيع الشهادات المدرسية في نهاية العام ، حيث كانت الطالبات يتحررن من الزي المدرسي ، ويصطحبن أخواتهن الصغيرات بملابسهن الزاهية الألوان ، كأنهن في يوم عيد .
طفلة حلوة بثياب مرتبة جميلة ، لكنها على ما أذكر لم تكن جاهزة ، أليس كذلك !
وأذكر أنه كان معها قطعة صغيرة ظننتها لعبة تضعها في فمها فينطلق منها صوت موسيقي عذب ، هل تذكرين ...
الأرض فرحة بقدوم إحدى بناتها
وتحن إلى قدومهم جميعاً ؛ بنين وبنات

غير معرف يقول...

سائدة : هل أنت أخت نجاح ؟

Sahar AL KHATEEB يقول...

صباح الخير يانجاح
سأسبق سائده بالرد وأُجيبك نعم هي اخت نجاح ورائدة ولبنى

نانا يقول...

صباح الخير يا نجاح
المعلومة التي ذكرتيها عن عدلا وعن اصطحاب سائدة معها يوم توزيع الشهادات هل تصدقين بأنها جديدة لدي وأنا الأخت والخالة، وإن دل ذلك على شئ فإنما يدل على انني إما مصابة بالزهايمر أو انني كنت بعيدة عما يجري حولي أو انني كنت لا أزال في عالم الغيب حيث انك حددت الزمان قبل عقود ,وانا لا ازال في عقدي الثاني .فالمرجح أنني كنت لا أزال في عالم الغيب .
وسائدة هي أخت نجاح ناصر الدين بالدم وأخت نجاح عمرو وأختنا بالإنسانية .

Sahar AL KHATEEB يقول...

نائله يمكن كنت في عالم الذر نفسي حدا ممن لديه معلومات علميهة صحيحه عن عالم الذر ان يزودنا بها من خلال هالمدونه

نانا يقول...

عالم الذر هو عالم الأرواح والأشباح هو المرمله التي سبقت مجيئنا الى هذه الدنيا على ما اعتقد والله أعلم على كل سأبحث عنه في النت

نانا يقول...

تصحيح المرحلة

غير معرف يقول...

العزيزة نائلة:كنت حينها قد غادرت عالم الذر ، وانتقلت إلى عالم البشر .
وعلى فكرة ! هل أنت في بداية أم نهاية العقد الثاني
لو كنت في بدايته فالقلم مرفوع عنك ، أما لو كنت في نهايته فالقلم يخط في مدونتك سطوراً نظنها وضيئة منيرة تماماً كمحياك وملامحك التي لا تزال حاضرة أمام ناظريَّ رغم سنين البعد .

غير معرف يقول...

الآن فقط اكتشفت أنني أرسل التعليقات في مكان خاص ,ليس في المكان الذي يمكن أن يراه الجميع